يتناول الكتاب الأسس العامة تقريبا للتشخيص في التربية الخاصة، مع التعرض بشيء من التفصيل إلى بعض الجوانب في تشخيص بعض فئات التربية الخاصة، كالإعاقة العقلية والسمعية وصعوبات التعلم والتي تعتبر من أكثر الفئات تقريبا انتشاراً باستثناء الإعاقة السمعية، ومادة الكتاب هذه هي ثمرة مجموعة من المحاضرات ألقيت خلال تدريس مادة القياس والتشخيص في التربية الخاصة، في كليات المجتمع وكليات المعلمين مع بعض الإضافات الأخرى، مع تعديلات تناسب المهتمين في المجال

:  واقع قضايا ومشكلات القياس والتشخيص في التربية الخاصة 

• قلة مراكز التشخيص والقياس.
• ضعف الإمكانيات وقلة توافر المقاييس.
• تصميم المقاييس علي مجتمعات لا تتناسب مع هذا المجتمع.
• ضعف الصلة بين مختلف المراكز.
• عدم مهنية بعض المراكز، والهدف الربحي المنشود منها.
• تباين التشخيص من مركز لآخر.
• عدم وجود مقاييس مقننة يستخدمها معلم التربية الخاصة.
• قبول المدارس الأهلية للأطفال بدون تشخيص.
• ضعف توعية الأهالي بأهمية القياس والتشخيص.
• تحويل الأطفال لمراكز لا تتناسب مع احتياجاتهم.
• مشاكل تعدد الاحتياجات مما يؤثر على أداء الاختبار ابتداءً